تبركنا بتسميته في إصداره الثالث المطور:(مكتبة أهل البيت عليهم السلام) لأنهم باب مدينة علم النبي (ص)، ولأن هذا العصر عصرهم الموعود ، فقد أخبر النبي (ص) أن الأمة ستبتلى بأئمة مضلين وتمتلئ الأرض ظلماً وجوراً ، ثم تلهج شعوبها بذكر أهل بيته (ع) حتى يظهر مهديهم الموعود روحي له الفداء ، فيملأ الأرض قسطاً وعدلاً ، كما ملئت ظلماً وجوراً.
والآن في العام السابع والعشرين لعملنا في هذا المشروع ، توفقنا لتطوير البرنامج كلياً وكتابته من جديد ، بجهود الأخ النبيل الشريف المهندس محمود فخرائي أعزه الله .
وقد تكلل عملنا بالنجاح ولله الحمد ، ببركة رعاية المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني دام ظله.